واليوم شوف الحال في عهد الأحفاد
الثـوب مـا نقـوى نسكـر زراره
من مغرب الأمة ليـا حـد بغـداد
صرنا عبيد الغرب مـدري تجـاره
بعد زرع ما بيننـا غـل وأحقـاد
تكارهوا النـاس فـي كـل حـاره
أستاذي بن هليل
صح لسانك مليوووون وما يكفون
أبدعت كعادتك وهذه المرة لامست جروحاً لم تندمل
عسى الله أن يُبدلنا بأيام خيراً من هذه
ويُبدلك بـمغفرة وأجر كبيرين
باااااااارك الله فـــــــيك
تقبل إعجابي بما تكتب
وتحيتي