ألف هلا بك يا أخي الثبيتي
بارك الله فيك..
أخي الكريم انا احب القصص والحكم لأني عندما كنت
صغيرا وأنا في الكُتّاب كان شيخي (معلمي للقرآن الكريم)
يحكي لنا في اوقات الفراغة القصص والحكم
لهدف ان نكون في المستقبل ذوو امتيازات ومثقفين..
حيذاك، لم أكن اتخيل او يخطر في بالي انه سيأتي زمان أبقى
في السنغال (داكار) والأخ الثبيتي وأمثاله في ركن من العالم
ينتفعون بعلمي وانا انتفع من علمهم..
اذن فإلى الله تعالى يرجع الشكر والحمد...
واعلموا اني متابع دائما لكتاباتكم كتلميذ ولا كمسابق...
يعطيكم الف عافية...
اللهم ارحم شيوخنا وادخلهم فصيح جناتك برحمتك يا أرحم الراحمين...