عدد الضغطات : 3,343
عدد الضغطات : 1,545
إظهار / إخفاء الإعلاناتالتميز
حقوق الملكية الفكرية : أنظمة المملكة العربية السعودية تمنع نسب أي منتج فكري لغير صاحبه المؤلف او المكتشف او الصانع لذا نهيب بالجميع الإلتزام بذلك وسوف يحذف أي منتج فكري مخالف مساحة إعلانيه

   
العودة   القوافل العربية > ۞۞۞قوافل العلوم والمعارف والقوانين۞۞۞ > قوافل الطب والدواء
 
قوافل الطب والدواء التشخيص والدواء والبحوث الطبية

الإهداءات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
   
قديم 09-06-2010, 12:42 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عضو الوسام الذهبـــي

إحصائية العضو






صاحب المعالي is on a distinguished road

 

صاحب المعالي غير متواجد حالياً

 



الاوسمة

المنتدى : قوافل الطب والدواء
افتراضي شريحة الطفرة الجينية لمواجهة الأمراض المعدية

فريق طبي يبتكر "شريحة الطفرة الجينية السعودية" لمواجهة الأمراض الوراثية
تمثل نقلة نوعية في التعرف على الأمراض الوراثية والمعدية ومعالجتها مبكرا
اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

الدكتور محمد القحطاني يتوسط الدكتور عديل شودري "يمين" والدكتور عادل أبوزنادة "يسار"


جدة: نجلاء الحربي 2010-06-09 1:03 AM
توصل فريق طبي سعودي من مركز التميز لبحوث الجينوم الطبي بجامعة الملك عبدالعزيز إلى ابتكار "شريحة الطفرة الجينية السعودية" بتعاون مع كلية العلوم الطبية التطبيقية بالجامعة. ومن المتوقع للشريحة أن تسهم في حل كثير من المشاكل في عالم المختبرات التشخيصية، من خلال تشخيص العديد من الأمراض المستعصية بشكل فعال وتسريع الاكتشافات الطبية الحيوية في المملكة والمنطقة العربية والعديد من دول العالم.
واستطاع الفريق البحثي، الذي يترأسه الدكتور محمد بن حسين القحطاني ويضم كلا من الدكتور عادل بن محمد أبوزنادة، والدكتور عديل بن جلزار شودري، والدكتور ممدوح بن عبدالله قاري، تحديد وتهجين تسلسل الحمض النووي للطفرات المتغيرة الجينية المتعلقة بعدد من الأمراض الوراثية الخاصة، مثل الاعتلالات الهموجلوبينية والثلاسيميا، والاعتلالات الإنزيمية، التي تنتشر في المجتمعات العربية عامة والمملكة بصفة خاصة، ومن ثم طباعتها على شريحة نانونية دقيقة، بحيث تكون وسيلة تشخيص دقيق مبكر لحالات فقر الدم الوراثي في السعودية.
وأوضح الدكتور القحطاني أن فريق البحث قام بتصميم الطفرات الجينية المتعلقة لمرض أنيميا البحر الأبيض المتوسط المنتشر في المملكة والكثير من البلدان العربية، وأنه جار البحث عن منتج أو مصنع لتصنيع وإنتاج هذه الشرائح وتسويقها في المملكة والبلدان العربية.
وأشار إلى أن مؤشرات الدراسات والبحوث تشير إلى تفاقم المشكلة كون الأمراض الوراثية مزمنة ومعقدة في بعض الأحيان، مؤكدا على أهمية العمل على الحد من الأمراض الوراثية ومضاعفاتها وضرورة تقديم الرعاية والتأهيل للمصابين بها في ضوء المعطيات العلمية ودلالاتها.
ولفت إلى أن بروز الأمراض الوراثية والمزمنة كمشكلة صحية واجتماعية واقتصادية على المستويات المحلية والإقليمية والعالمية كان دافعا لهم لإجراء هذا المشروع البحثي، كون التشخيص المبكر ومن ثم التدخل المبكر يساعدان على منع المضاعفات أو الحد منها.
وأضاف القحطاني: أن شريحة الطفرة الجينية السعودية تمثل نقلة نوعية في التعرف على الأمراض الوراثية والمعدية، لا سيما في مراكز الفحص الطبي قبل الزواج، إلى جانب مساعدتها في التدريب على فحوص التشخيص الجيني للسكان والمسح الصحي، فضلا عن أنها ستسهم في دعم المجال الصحي العلاجي اقتصاديا من خلال الاكتشاف المبكر للمرض وعلاجه.
واستعرض القحطاني مراحل المشروع البحثي قائلا: إنه مر بثلاث مراحل، موضحا أن المرحلة الأولى تم فيها اكتشاف وتحديد الطفرات الوراثية المتغيرة لمرض الثلاسيميا والمتعلقة بمجتمعنا المحلي في مختبرات أبحاث مركز التميز لبحوث الجينوم الطبي، وهي حاليا في مرحلة تسجيل براءة الاختراع على المستوى المحلى والعالمي.
والمرحلة الثانية كانت تهجين تلك الطفرة بنظام التهجين المقارن. أما في المرحلة الثالثة فتمت طباعة تلك الطفرة على شريحة دقيقة تحتوي على عدد من النقاط المتناهية الصغر التي يتفاعل معها الحمض النووي وتعد بمئات الآلاف. وبين أن الشريحة عبارة عن شريحة إلكترونية دقيقة من مادة السيليكون، صممت وفق تصميم مرن حتى تستخدم لتشخيص عدد أكبر من الأمراض.
وعن كيفية عمل الشريحة في تشخيص الأمراض الوراثية أشار إلى أنه يتم التشخيص بضخ قطرة صغيرة بحجم المايكرون من الحمض النووي داخل الشريحة، حيث تُلتقط المؤشرات الجينية المتغيرة الدالة على المرض الخاضع للبحث عن طريق أشعة الليزر، منوها بأنها تعتمد على قابلية الحمض النووي للتحرك والالتحام على سطحها عن طريق قنوات صغيرة بفعل قوة التهجين المقارن.جدة: نجلاء الحربي
توصل فريق طبي سعودي من مركز التميز لبحوث الجينوم الطبي بجامعة الملك عبدالعزيز إلى ابتكار "شريحة الطفرة الجينية السعودية" بتعاون مع كلية العلوم الطبية التطبيقية بالجامعة. ومن المتوقع للشريحة أن تسهم في حل كثير من المشاكل في عالم المختبرات التشخيصية، من خلال تشخيص العديد من الأمراض المستعصية بشكل فعال وتسريع الاكتشافات الطبية الحيوية في المملكة والمنطقة العربية والعديد من دول العالم.
واستطاع الفريق البحثي، الذي يترأسه الدكتور محمد بن حسين القحطاني ويضم كلا من الدكتور عادل بن محمد أبوزنادة، والدكتور عديل بن جلزار شودري، والدكتور ممدوح بن عبدالله قاري، تحديد وتهجين تسلسل الحمض النووي للطفرات المتغيرة الجينية المتعلقة بعدد من الأمراض الوراثية الخاصة، مثل الاعتلالات الهموجلوبينية والثلاسيميا، والاعتلالات الإنزيمية، التي تنتشر في المجتمعات العربية عامة والمملكة بصفة خاصة، ومن ثم طباعتها على شريحة نانونية دقيقة، بحيث تكون وسيلة تشخيص دقيق مبكر لحالات فقر الدم الوراثي في السعودية.
وأوضح الدكتور القحطاني أن فريق البحث قام بتصميم الطفرات الجينية المتعلقة لمرض أنيميا البحر الأبيض المتوسط المنتشر في المملكة والكثير من البلدان العربية، وأنه جار البحث عن منتج أو مصنع لتصنيع وإنتاج هذه الشرائح وتسويقها في المملكة والبلدان العربية.
وأشار إلى أن مؤشرات الدراسات والبحوث تشير إلى تفاقم المشكلة كون الأمراض الوراثية مزمنة ومعقدة في بعض الأحيان، مؤكدا على أهمية العمل على الحد من الأمراض الوراثية ومضاعفاتها وضرورة تقديم الرعاية والتأهيل للمصابين بها في ضوء المعطيات العلمية ودلالاتها.
ولفت إلى أن بروز الأمراض الوراثية والمزمنة كمشكلة صحية واجتماعية واقتصادية على المستويات المحلية والإقليمية والعالمية كان دافعا لهم لإجراء هذا المشروع البحثي، كون التشخيص المبكر ومن ثم التدخل المبكر يساعدان على منع المضاعفات أو الحد منها.
وأضاف القحطاني: أن شريحة الطفرة الجينية السعودية تمثل نقلة نوعية في التعرف على الأمراض الوراثية والمعدية، لا سيما في مراكز الفحص الطبي قبل الزواج، إلى جانب مساعدتها في التدريب على فحوص التشخيص الجيني للسكان والمسح الصحي، فضلا عن أنها ستسهم في دعم المجال الصحي العلاجي اقتصاديا من خلال الاكتشاف المبكر للمرض وعلاجه.
واستعرض القحطاني مراحل المشروع البحثي قائلا: إنه مر بثلاث مراحل، موضحا أن المرحلة الأولى تم فيها اكتشاف وتحديد الطفرات الوراثية المتغيرة لمرض الثلاسيميا والمتعلقة بمجتمعنا المحلي في مختبرات أبحاث مركز التميز لبحوث الجينوم الطبي، وهي حاليا في مرحلة تسجيل براءة الاختراع على المستوى المحلى والعالمي.
والمرحلة الثانية كانت تهجين تلك الطفرة بنظام التهجين المقارن. أما في المرحلة الثالثة فتمت طباعة تلك الطفرة على شريحة دقيقة تحتوي على عدد من النقاط المتناهية الصغر التي يتفاعل معها الحمض النووي وتعد بمئات الآلاف. وبين أن الشريحة عبارة عن شريحة إلكترونية دقيقة من مادة السيليكون، صممت وفق تصميم مرن حتى تستخدم لتشخيص عدد أكبر من الأمراض.
وعن كيفية عمل الشريحة في تشخيص الأمراض الوراثية أشار إلى أنه يتم التشخيص بضخ قطرة صغيرة بحجم المايكرون من الحمض النووي داخل الشريحة، حيث تُلتقط المؤشرات الجينية المتغيرة الدالة على المرض الخاضع للبحث عن طريق أشعة الليزر، منوها بأنها تعتمد على قابلية الحمض النووي للتحرك والالتحام على سطحها عن طريق قنوات صغيرة بفعل قوة التهجين المقارن.




الوطن







رد مع اقتباس
 
   
قديم 09-06-2010, 11:06 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
عضو الوسام الذهبـــي

إحصائية العضو






قوي البخت is on a distinguished road

 

قوي البخت غير متواجد حالياً

 



الاوسمة

كاتب الموضوع : صاحب المعالي المنتدى : قوافل الطب والدواء
افتراضي رد: شريحة الطفرة الجينية لمواجهة الأمراض المعدية

شكرا لك ع النقل


لدينا عقول افضل مما بالغرب


لكنها مكبوتة







رد مع اقتباس
 
   
قديم 11-06-2010, 11:34 AM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عضو الوسام الفضـــي

إحصائية العضو






صعبة المنال is on a distinguished road

 

صعبة المنال غير متواجد حالياً

 



الاوسمة

كاتب الموضوع : صاحب المعالي المنتدى : قوافل الطب والدواء
افتراضي رد: شريحة الطفرة الجينية لمواجهة الأمراض المعدية

يعطيك الف عافية


خالص الود







رد مع اقتباس
 
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:35 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
الحقوق للقوافـل العـربية: جوال الرسائل 966553850455+

a.d - i.s.s.w

RSS 2.0 RSS XML MAP HTML Sitemap ROR