يا ذا الامير أمـام عينـك شاعـر
ضمّت على الشكوى المريرة أضلعه
المسجد الاقصـى أجئـت تـزوره؟
أم جئت من قبل الضياع تودّعـه؟
حـرم تبـاع لكـل أوكـع آبــقٍ
ولكـلّ أفّـاق شـريـد أربـعـه
وغدا وما أدنـاه لا يبقـى سـوى
دمع لنـا يهمـي وسـنّ نقرعـه
روووووووووووووووووووووعه من مطلعها الى نهايتها
انا عن
نفسي يعجبني هذا النوع من الشعر
قصيدة رائعة ... يعطيك العافية
تسلم ايدك
تحياتي