كِيْف مَا تَعْرِف غَرَامِي و اِنت سِحْرَه في اِنْجِذَابَه
و الحَنْيْن اِللِّي بْخَفُوْقِي مَا هُو تَمْثِيْل وْ صْنَاعَة
اِلحَنِيْن اِللِّي بْخَفُوْقِي صَعْب تِلْقَى لِه إِجَـا بَـة
و مُسْتَحِيْل إِنْسَان يُوصِف رُوْح رَبي بِبْتِدَاعَـة
مطلع قصيدة بحد ذاته قصيدة
رائع يا عبد المجيد
اختيار ذوق لا عدمنا ذوقك
خالص الود