تسلم والله على النقل الرائع
حقيقه أعجبت بقصيدة سلمى
كانت تحب حضيض من قلبها
حب عذري . تبيه على سنة الله ورسوله . ولكن ظلمها أبوها
دعت من لوعة المحبه وحرقة فراق الحبيب فاستجاب الله دعوتها
وصب على الظالم من هو أظلم منه
ولكن مهما كان . ماضاع دين وراه مطالب
الحمدلله على نعمة الأمن والإيمان